
في سنة 1959م أسس المطرب محمد فوزي شركة مصرفون لإنتاج الأسطوانات.وكانت الأسطوانة ب40, قرش أقل من نظيرتها الأجنبية التي كانت ب 90 قرش وأسس الشركة براس مال 250 الف جنيه وقتها يعني حاليا 250مليون جنيه.بعدما عملت الشركة رأس مال كثير ونجحت .
قام عبد الناصر بتاممها فعين فوزي موظف فيها بمبلغ شهري وقلبوا البوفية مكتبه يقعد فيه ومكتبه اخذه احد ضباط عبد الناصر.
فانتكس فوزي وانحسر فمرض مرضا شديدا وفقد وزنه وظل هكذا حتى مات .
وكذا قام محمد عبد الوهاب وعبد الحليم لانتاج شركة الاسطوانات لما لقوا فوزي نجح
لكن عبد الناصر لم يامم شركتهم لان أعمالهم كانت للثورة والأبطال الأحرار فدعمها
لكن فوزي ملوش في السياسة لكنه يحب بلده حبا جما.
فشاء القدر لما حصلت هزيمة 67 لم يجدوا أغنية للشعب الحزين من أثر الهزيمة غير أغنية محمد فوزي بلدي احببتك يا بلدي حبا لله و للابد. رحم الله محمد فوزي