
بيت الأدباء والشعراء
لا احد في. القصائدي
لا أَحَدٌ في القصائدي يَخفِيكَ،
ولا بَشرٌ للرسائلي يَعطيكَ،
و قلبي في السطورِ يُناديكَ،
في المَخيلتي بِحريتي أن أفَهْمَكَ،
لحضوري مِن حلمي في أحلامكَ،
لكي تَشعُر مِنْ شعوري لِشعوركَ،
او أن تَشعر بمشاعرِي المُمْتَلّكَةٌ فِيكَ،
للأستطاعتَك أن تَشرب ألكوأب دُموعي, واحدَكْ،
وتَعتَرف, أنني أحُبكَ عَنْدَما كُنْتُ في الزمان أوقاتَكَ،
يا حبيبي النآسي, كَانَ حُبي فَقطْ لكَ،
وأرآكَ أنتَ تَمْشي في ألإختياركَ مع الأخرى لِطريقَكَ،
بَعدَ أنْ كَسَرتَ شُهرتي مِنْ أجل أللعابٌ لشُهرتَكَ،
ووضعتَني في الحياة الماضي للكلامكَ،
والأمواجوا أخذوا ندائي بَعيدةً عَنْكَ،
لكي لم تَمكن رسائلي لِصندوق أحبابَكَ،
وبَقيتُ كَ زهردةً في العواصفُ الهواء بِبَردُ في الشعور جَمدَكَ,
إذاً أنا لا أستحقُ الحياة بينَ زهوركَ،
لا أرى لحنً أو غِناءً للأعترافكَ،
على ما فعلتَ بِضدي في حياتَكَ،
يا ناسيني, لا تَتَنَدمْ عندما تَفهم نقاءة حُبي, كُنْتُ فقط لكَ،
للأني سَوفَ أطيرُ بَعيدةً عنْكَ،وعنْ ألعاب أذياتُكَ،
وأخَذتُ وداعاً, مِنْ حُبي لكَ،
بَعدَ أنْ دَفنتُ كل الذكرياتي في بَلدكَ.
الكاتبة والمؤلفة سندس ساندي باران من يونان.