بيت الأدباء والشعراء

وليت الموت يغنيني

وليت الموت يغنيني
عمن أحب في قبري
أم تراني اشتاق هواه
بعد الممات
أنا كلما تغافلت عنه
يثنيني صبري
وذا الحنين يجافيني
حتى السكات
أحادثه
وكأنما استرقت
فوق العمر عمرى
يحادثنى فأحيا بعدما
ظن الفؤاد أنى رفات
يا لائمى
لا تلومن شعري
فذاك قدرى
أحيا حبيس خفقى
لا الذكريات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
%d مدونون معجبون بهذه: