بيت الأدباء والشعراء
يفتكروا متمني جلساتهم
هنا مصيرنا
يفتكروا متمني جلساتهم وانا اصلا ناسي ذكرياتهم يحمون علي ك غربان يحسبون لحمي ب احاي مذاق فكانت صدمتهم حارجه ليس لهم جواب كافيه وانا تعملت درس ان الدنيا لها سجل وملف عاتيه حساب قاسيه تغير الاماكن وتمنوا ذلك المكان بين الاعلام الراسيه نظرتهم كانها نار حارقه وكاني لا انظر لهم والبسمه عليه راسمه بين الاحباب والخلان راقيه ب الامس ذكرتهم بطعون لها اثار باقيه فكانت لي سلما ل ارتقي في علوا العاليه واليوم كانت معذريهم كاذبه منهم من قال كنت معه مثل الاخ والحاميه وذلك الشخص قال وقفت معه وفي وقت الظروف القاسيه اما الثالث فقال علمتوه الرمايه فشدد ساقه فرماني بسهوما هايجه فصبجت في نظرهم جحود بسجل الخاتمه كل هذا لاني تجاهلت اعلامهم الهادفه انا مني متحسف عليهم لانهم في وجههم علامه نافيه اصبحوا بنسبه علي دفتر بغبارها الماضيه لما ازعل وانا اليوم بين النسور الشايقه لما ازعل عاي اصحاب ليس لهم موازين وازنه في لحظه يتغيروا عليك ل اجل مصلحه عاجله ياريت يكون مصلحه خذ واعطي قلت مصلحه جازيه لا هذا خطي بحقهم لانهم اذكياء ونحن مجرد وقت لاهيه نحن ياعالم من طين واحده ثم نكون بين التراب ليس لنا سوي تراب غاطيه