
بيت الأدباء والشعراء
لكَ كان الهواء للحب في الحياة في الطول ألأوقاتْ لِحياتي
لكَ كان الهواء للحب في الحياة
في الطول ألأوقاتْ لِحياتي
وأنا فَعلتَكَ الفائزً لجسدي
في ألحلامي و الشعوري
حتى مِنْ أنا حسيتُ بأن ضَميري يُؤلمني
ومرت الأيام ورأيتُ بِأنكَ كُنتَ مُمثلًا لاستخدامْ نقاوتي
في الكلام الحُبً ولقد عرفتُ بان لفائدةً, وبأن أنتَ لكي فقط ان تَصبح المشهوراً للنساءً
أما في النَفْسَكَ, بأنكَ الكذابً, وتَضحك كَطفلً, ولا خوفكَ في الأخطارألعابً
في القلوب الطاهرةً, في البداية الربيع للحياةً, بأن لكل الشعوراً لهم النفوسً
وأراكَ, لا يهمكَ بالكسرْ القلوبً بعدَ إستعمالً لكل من التي كانتْ لها بِحُبً
انتَ ذكيٌ وجميلٌ في الشخصيةٌ الكاملةٌ مع الألحانٌ والغناءٌ ولكن في الكلامً بِأكذابٌ
وحتى ليس لنفسكَ صريحً, ولم تَعلم بِانني الصارحتً, لكي انهض الضمير الكسيفٌ
في الكل من الذي يكذب في الكلام الحُبً, يكذبْ لكي يَمتدي النساء في الحُبً
وترى النساء في السحر المرآةً, لكي انت بأن لا ترى المحاسبُ في الدخل نفسكَ, يُحسس الضميرً,
ولكي فقط ان تَصبح الفائزاً لكل النساءً كانت لها حُبً, ولا انتَ تفهم,
ولا انتَ تفهم بِان السحرالحياة لها نهاية العُمراً,
لم كُنتَ تَفهم بأنني ليست انا وكثير من النساءً في اللعابً للحياةً بِحبً,
انني ملكةٌ للحب بالنقاءةٌ, وافعل الملكً للمَنَ هو الذي صريحً في الحبً,
واضعهُ في القصر السمائي, بين ألوان الزهور النجومي, لكي يصبح هوالمالك شعوري
هذهِ هي السحري في النقاءة حُبي بِصراحتي لِمن هو في النقائتهُ معي.
فأنتَ صبحتَ الخاصراً والشهرتً لنفسكَ انت الخاصراً لحُبي
لللامام بِكل مَنْ كانَ معكَ في أللعابً للحبً.
الكاتبة والمؤلفة سندس ساندي باران من الدنيا.